هيومان رايتس ووتش شريكة في الإبادة الجماعية وترويج الرواية الصهيونية
شارك:
- النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
- انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
- انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة) Telegram
- انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة) WhatsApp
- اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة
- النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة) البريد الإلكتروني
هيومان رايتس ووتش: شريكة في الإبادة الجماعية وترويج الرواية الصهيونية – نظرة على التقرير العالمي 2024
هيومان رايتس ووتش شريكة في دعم الرواية الصهيونية، و ترفض الإقرار بالإبادة الجماعية ، كما تؤكد رواية الاحتلال حول مشفى المعمداني، وتتهم المقاومة بجرائم حرب
جاء في التقرير العالمي 2024 لهيومن رايتس ووتش ، التقرير السنوي تحت عنوان مراجعتنا السنوية لحقوق الإنسان حول العالم
فيما يلي سنقتبس من التقرير المنشور على الموقع الرسمي :
(في 7 أكتوبر/تشرين الأول، شنّ مسلحون بقيادة “حماس” من قطاع غزة هجوما على جنوب إسرائيل، فقتلوا عمدا مدنيين، وأطلقوا النار على الحشود وعلى الناس في منازلهم، وأخذوا رهائن إلى غزة، من بينهم كبار السن والأطفال، وهي أفعال ترقى إلى جرائم حرب. بحسب السلطات الإسرائيلية، قُتل أكثر من 1,200 شخص، معظمهم مدنيين، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، وظل 133 شخصا في الأسر كرهائن حتى 15 ديسمبر/كانون الأول.)
(الانتهاكات التي ارتكبتها حماس والجماعات المسلحة الفلسطينية)
(قتلت حماس وغيرها من الجماعات الفلسطينية المسلحة في 7 أكتوبر/تشرين الأول مدنيين عمدا وارتكبت مجموعة من الانتهاكات الأخرى، بما فيها احتجاز المدنيين كرهائن، وإطلاق آلاف الصواريخ العشوائية على المراكز السكانية الإسرائيلية، وجميعها جرائم حرب. أثناء هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول، هاجم مقاتلون بقيادة حماس مهرجان “تجمع سوبر نوفا سوكوت” الموسيقي في الهواء الطلق، وقتلوا 260 شخصا على الأقل، وفقا لخدمة الإنقاذ الإسرائيلية، واقتحموا المنازل. هددت الجماعات المسلحة بإعدام الرهائن. أطلقت سراح بعض الرهائن في أواخر نوفمبر/تشرين الثاني مقابل إطلاق إسرائيل سراح سجناء فلسطينيين، كجزء من اتفاق وقف إطلاق النار قصير الأمد.)
(حققت هيومن رايتس ووتش في انفجار وقع في 17 أكتوبر/تشرين الأول في المستشفى الأهلي بمدينة غزة، وتسبب بسقوط عشرات الضحايا، ووجدت أنه ناجم على ما يبدو عن ذخيرة محرك صاروخ غير موجه مفترضة، مثل تلك التي تستخدمها الجماعات الفلسطينية المسلحة عادة.)
(في يونيو/حزيران 2022 ويناير/كانون الثاني 2023، نشرت سلطات حماس فيديوهات يبدو أنها تُظهر أفيرا مانغستو وهشام السيد، وهما مدنيان إسرائيليان لديهما إعاقات نفسية اجتماعية يبدو أنهما احتُجزا لأكثر من ثماني سنوات بعد دخول الرجلين غزة. احتجازهما بمعزل عن العالم الخارجي غير قانوني.)
(الهجمات الفلسطينية، حتى 30 نوفمبر/تشرين الثاني، قتل الفلسطينيون 24 مدنيا إسرائيليا خلال هجمات قاتلة في الضفة الغربية، وهو أعلى مستوى منذ أكثر من 15 عاما، وفقا لـ أوتشا. شمل ذلك حادثة وقعت في يناير/كانون الثاني، قتل فيها فلسطيني سبعة مدنيين، من بينهم طفل، في مستوطنة نيفي يعقوب الإسرائيلية في القدس الشرقية المحتلة. أشادت حماس بالعديد من الهجمات.)
نرفض تقرير المنظمة المنحازة للصهيونة ونعلنها شريكة في الإبادة الجماعية
اعداد وتحرير فرات السياب _ الخط الأمامي
