
مناطق الاحتلال التركي مرتع للمرتزقة والعصابات
دعا ناشطون إلى إضراب وعصيان مدني في مدينةالباب، شرقي حلب التي تقع تحت وطأة الاحتلال التركي ومرتزقته حداداً على الناشط محمد أبو غنوم وزوجته اللذين اغتيلا البارحة في السابع من ت١/أكتوبر ورفضاً لجميع السياسات المتبعة من قبل الاحتلال التركي وفصائل المرتزقة إلى تحولت إلى عصابات قتل ونهب وتهريب المخدرات…
وفي بيان صادر عن ما يسمى الشارع الثوري في مدينة الباب أشار فيها إلى أن عملية الاغتيال ما هي إلّا وصمة عار وخزي لجميع القائمين واللا مسؤولين عن هذا البلد وأمن هذه المدينة.
كما أكد البيان على “أن مدينة الباب قد أصبحت مرتعاً لـ “عصابات المخدرات و الاغتيالات و المهربين والعملاء” ومصير كل من يصدح بكلمة الحق ويقف في وجه كل طاغ هو الموت . لا بد لجماهير شعبنا توحيد نضالاتها ورفع سوية وعيها وتنظيمها، ولا سيما مع أهلنا في مناطق الادارة الذاتية من أجل متابعة الكفاح في سبيل سوريا موحدة وديمقراطية تسودها المساواة والعدل الاجتماعي.
محرر الأخبار _ الخط الأمامي